"40 الحرب": مفقودو لبنان.. وينن؟

المدن - مجتمع
الجمعة   2014/09/12
40 سنة مرت على شرارة الحرب الأهلية اللبنانية الأولى. وقد ذهبت ضحيتها أعداد كبيرة من القتلى، الجرحى والمفقودين. وعلى الرغم من مرور 25 عاماً على نهاية الحرب، إلا أن مصير الكثيرين من هؤلاء لا يزال مجهولاً حتى يومنا هذا. في السجون السورية؟ أم الإسرائيلية؟ أم في المقابر الجماعية؟ أسئلة تتكرر في ذهن أهالي المفقودين وأحبائهم على مرّ الدقائق ربما، من دون أن يحصلوا على إجابات شافية.
وقبل أيام انتهت حملة "40 الحرب"، التي كانت قد أطلقتها لجنة أهالي المفقودين والمخطوفين في العاشر من نيسان الماضي، بإستعادة روايات الأهالي الذين ماتوا قبل أن يعرفوا مصير أبنائهم، ومع ذلك يبدو الحراك المدني المحلي متقدماً على تحرك السلطات الرسمية لإيجاد حل لهذه المسألة، خصوصاً لجهة عدم إقرارها بإعتماد مشروع بنك الحمض النووي DNA.



مفقودو الحرب اللبنانية.. "وينن؟"

المدن - مجتمع

40 سنة مرت على شرارة الحرب الأهلية اللبنانية الأولى. وقد ذهبت ضحيتها أعداد كبيرة من القتلى، الجرحى والمفقودين. وعلى الرغم من مرور 25 عاماً على نهاية الحرب، الا أن مصير الكثيرين من هؤلاء لا يزال مجهولاً حتى يومنا هذا.

أبناء المفقودين الأجانب.. تراكم الحرمان من الحقوق

إلهام برجس

عيسى، سامر وهدى.. ثلاثة أشخاص ولدوا في زمن الحرب الأهلية. لم يختاروا مكان ولادتهم، كما لم يختاروا أن يكونوا جزءاً من قضايا هذا المجتمع التي بقيت من دون حلول.


الموتى يتكملون: رحلنا وبقي أولادنا مفقودين

إلهام برجس

أربعون عاماً مرّت على بداية الحرب الأهلية اللبنانية، وأربعون يوماً مرّت على إطلاق حملة "40 الحرب" من قبل لجنة أهالي المفقودين.


الحرب المستمرة: 17 ألف مفقود

علي فحص

25 عاماً لم تطوِ صفحة الحرب، ولم تلملم شتات الذاكرة اللبنانية وتعيد ترميمها في كتاب موحد. هذا هو واقع الحال منذ انتهاء الحرب اللبنانية في بداية تسعينات القرن الماضي.


وداد حلواني: ألا يستحق لبنان جردة بعد أربعين سنة؟

وداد حلواني

تحيّي "حقنا نعرف" الوقفة الرائعة التي وقفتها قطاعات متنوعة من المجتمع اللبناني في يوم 13 نيسان بمناسبة مرور 40 سنة على بدء الحرب في لبنان.


"العيش في أطياف الماضي".. نساء عالقات في ذاكرة الحرب

إلهام برجس

جلست ربيعة الرياشي على طرف سرير ابنها الذي غطى رأسه بالغطاء وهو يبكي، لتحاول أن تحثه على الهدوء. "مامي روق، انت كبير وعم فهمك شو في"، قالت لإبنها الذي يبلغ الخامسة من عمره


"40 الحرب".. ليس تاريخاً لفك الحداد

إلهام برجس

يتكئ علي حجازي على الحائط، في إطار نحاسي قديم. يبدو باللونين الأبيض والأسود عالقاً ليس فقط داخل الإطار، بل أيضاً في زمن آخر من الماضي، زمن الصور غير الملونة


سير الفقد

عاصم بدر الدين

لا يستعيد انتحار نايفة نجار حمادة، في ذكراها السنوية الثلاثين، غير مآلات سير الناس في حروبهم. وهو ما يحال إلى مرجعياتهم الاجتماعية السابقة، واستعداداتهم، وفرصهم المتاحة

وفي ما يلي سلسلة من المقالات نشرت في "المدن" وتناولت هذه المسألة في زمن أبعد:

أهالي المفقودين: استلام ملف التحقيقات خطوة أولى