المبادرات الرسمية للدولة، والمتمثّلة بوزارة الصناعة، تحاول مساعدة القطاع. لكن إحداث تغيير فعّال لا يكون إلا بعد استعادة الثقة بالاقتصاد اللبناني وبالقطاع المصرفي الذي كان يشكِّل بوابة تمويل للمؤسسات.
يعيش الأساتذة الجامعيون، وتحديداً من يعملون في الجامعة اللبنانية، ظروفاً بالغة الصعوبة. فعلى الرغم من المحاولات الحثيثة لتحسين مستوى الرواتب، إلا أنهم تخلوا عن الكثير من الميزات الاجتماعية والمصاريف.
تترك وزارة المال لأصحاب الاموال في الخارج حرية التصريح عن أموالهم وأرباحهم طوعاً، من دون أن تستعمل حقها بطلب معلومات من 167 دولة حول حسابات اللبنانيين فيها.
أجهزة الثريا "لن تكون فعّالة في حالة الحرب. فإذا قصفت إسرائيل البنية التحتية للاتصالات، فحَمَلة هذه الأجهزة بمن سيتّصلون؟ من سيكون على الجانب الآخر من الجهاز؟ هل كل الشعب اللبناني سيحمل مثل هذه الأجهزة؟".
أعلن وزير الدولة القطري لشؤون الطاقة سعد بن شريدة الكعبي، استعداد بلاده، بالشراكة مع توتال، لمساعدة لبنان على مستوى الطاقة، عبر تقديم ثلاثة معامل للطاقة البديلة.
أعلن مستخدمو هيئة إدارة السير والآليات والمركبات "الإضراب المفتوح والتوقّف القسري عن العمل بدءاً من اليوم الإثنين 20/11/2023، ولحين تحقيق المطالب". لكن ثمة من يجد في الإضراب رائحة أخرى أبعد من المطالب المعيشية.
كلّما طال زمن الحرب، ارتفعت قيمة الفاتورة الصحية، وهذا ما يدفع منظمة الصحة العالمية إلى اعتبار أن هناك "حالة انعدام اليقين بشأن المستقبل" في جنوب لبنان. فالأرقام المقدَّرة غير نهائية وقد تكون قليلة أمام ما قد يحتاجه المصابون.
هناك تحديات أمام وزارة الصناعة تتمثَّل بالضغوط التي يفرضها النزوح السوري، وتحديات تتعلّق بـ"استمرار الفراغ في رئاسة الجمهورية وانعكاس ذلك على انتظام عمل السلطتين التشريعية والتنفيذية".
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث