الكشاف في لبنان.. صورة الجماعة

المدن - مجتمع
الجمعة   2015/07/31
تختلط الحركة الكشفية في لبنان بالسياسة والدين. وهي تعيد تأسيس العلاقة الملتبسة بين الأفراد ومجتمعهم، لناحية ضرورة وجود وسيط جماعي بين الجانبين. فما يشاع عن الكشاف أنه يصقل شخصية الفرد، ويمنحه أبعاداً مجتمعية/ وطنية، فيما يبدو من التجارب التي تستعرضها هذه التحقيقات الأربعة أن الكشاف لا يعطي أفراده غير شخصية جماعاتهم، طالما أن الحركات الكشفية، في الغالب، تحصر عملها داخل جماعاتها مقصية غيرها.


الحركة الكشفية في صيدا: الماضي أجمل من الحاضر

هدى حبيش

يعتبر النشاط الكشفي في صيدا من تراث المدينة. ففي العام 1928 أسس صلاح الدين فارس، محمد شهاب، بدرالدين مملوك وعبد الغني البزري وغيرهم من الشباب أول فرقة كشفية، في صيدا، بإسم الفرقة "العدنانية"، وقد التحقت في العام 1930 بكشاف "المسلم" البيروتي.


الحركة الكشفية في النبطية: لا مفر من تنفيذ الأوامر

يارا نحلة

في العام 1912، جاء محمد عبد الجبار خيري من الهند وجلب معه "الكشاف المسلم" إلى لبنان. وهو كان أول الجمعيات الكشفية التي تأسست في منطقة الجنوب. وتبعه كشاف "التربية الوطنية"، "الجراح" و"العاملي".



الحركة الكشفية في عكار: أزمة تطوع

ساندي الحايك

تعد الحركة الكشفية، بما تجسده من طابع تطوعي غير سياسي وغير حزبي، مدخلاً لتنمية قدرات الشباب بدنياً وثقافياً، وبناء شخصياتهم المستقلة داخل مجتمعاتهم.


الكشاف في "الضاحية": الإقبال على التطوّع يزداد

فاطمة علي بزي

الكشاف، تعريفاً، حركة شبابية تطوعية يُنشئها أشخاص لنصرة قضية مشتركة، وهي تخدم المجتمع ككل في التنمية والتوعية وتقوم بالنشاطات الكشفية والثقافية والرياضية وغيرها.