إيلي القصيفي
بعكس ما قد يوحي به موقعها الجغرافي ليس في جبيل "مجتمعاً بحرياً". فعلاقة أهل المدينة والمناطق المجاورة بالبحر هي "اجتهاد شخصي" أكثر منها عادات أو تقاليد اجتماعية. وهذا أمر لا تفسّره قلة عدد الجبيليين العاملين في البحر فحسب.
شاطئ الرملة البيضا: متنفس بيروت القلق
محمد أشرف نذر
"لقد سمعنا أنّ المكان هنا لن يبقى متاحاً للناس. مللنا. فلبنان كلّه إلى خراب والطبقة السياسية الحاكمة ستستولي على كل شيء. للأسف، وحده من يمتلك المال يحق له العيش على هذه الأرض.
هدى حبيش
يرتاد النداف (58 سنة) البحر كل يوم صيفاً وشتاءاً بعد نصف ساعة من المشي. وهو يعتقد أن البحر يغنيه عن الطبيب ويقيه من الأمراض ولو في الشتاء.
"الزيرة" قبلة الباحثين عن متعة البحر
صهيب أيوب
يستعد مازن ورفيقاه صباح كل يوم للانتقال من حي الحدادين، في سيارة أجرة الى كورنيش المينا. يأخذون معهم "سندويتشات" من اللبنة وأكياس "تشيبس" وبعض عبوات البيرة يشترونها خلسة من بائع في ساحة الكورة.
أحمد الطرابلسي
لكل مدينة أو قرية سمة أو هوية تميزها عمّا يحيط بها. لكن للبحر في مدينة صور قصة أخرى. اذ يتجاوز كونه "سمة أو هوية" ليكون المدينة ذاتها.
شاطئ الزهراني: السعي إلى تسوية مع الإستراحات
لميس رمال
ينتظر أصحاب الاستراحات البحرية، في جنوب لبنان، انتهاء العام الدراسي والامتحانات الرسمية على أحر من الجمر، لعلّ الإجازة الصيفية تساعدهم في إنعاش هذا القطاع الذي يؤمن فرص عمل للشباب ودخلاً للعديد من الأسر.
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها