قرأت ما تيسر من المنتجات الأدبية لجيل الغضب الأميركي، بالأخص آلن غينسبرغ، وحضرت معرضًا في باريس لآثارهم، وقرأت كثيراً من نصوص قصيدة النثر الأميركية، وهي بالطبع ثورة شعرية ضد الصياغات المألوفة والمواقف الشعرية المعتادة
"الدموع لم تصنع شهرة عبد الحليم ونجاحه"، يقول طاهر البهي لـ"المدن"، "لكن الجمهور يحب نجمه ويتوحد معه. وثمّة تعابير في ملامح العندليب، جعلت الجمهور يتوقف أمامه ويسأل: من هذا؟ من أين جاء؟ ماذا يقدم؟"
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث