"المعلومات الخطيرة" التي غزت مواقع التواصل الاجتماعي لخبراء وناشطين من طرابلس، خلال الأيام القليلة الماضية تذكر بتصاريح وشائعات مشابهة كانت تسبق خضّات أمنية شهدتها المدينة.
لا يهم البلد، ولا الاختصاص، ولا المستوى التعليمي للجامعة أو المؤسسة التربوية، المهم "نريد الرحيل "، هي العبارة الأكثر ترداداً على السن الطلاب اللبنانيين.
هل كل من يريد عملا صيفياً يعمل في "السياحة" من دون أي تدريب أو تخصص؟ وهل العاملين في القطاع السياحي يحصلون على ما يكفي من حقوق لتبقى الابتسامة المطلوبة مرسومة على شفاههم؟