ومع الإعلان عن قيام "فايسبوك" بإغلاق هذه الصفحات، رجّح ناشطون أن تكون تلك الخطوة استجابة لحملة "حلب تحترق" التي أطلقها سوريون معارضون لنظام الأسد للتضامن مع مدينة حلب، فيما توجّه ناشطون لصفحة مؤسس "فايسبوك"، مارك زوكربيرغ، بتعليقاتهم التي حملت صوراً حمراء تضامناً مع حلب، وطالبوه بإطلاق خطوات تضامنية مع حلب، بينما قام البعض بإغلاق حسابه مدة 24 ساعة استنكاراً لتجاهل "فايسبوك" للمجازر التي ترتكب في المدينة.
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها