السبت 2013/08/10

آخر تحديث: 02:47 (بيروت)

أطفال الضحكة الطائرة

السبت 2013/08/10
increase حجم الخط decrease
 في العيد، يصبح للفرح وجوه كثيرة وابتسامات يزرعها أطفال لبنان في بلد أصبحت فيه الحرب ولغتها ومظاهرها أشجاراً بجذور راسخة. الأمل في الأعياد يرشح من عيون كل طفل يبحث عن لعبة أو ثوب جميل أو مساحة تجمعه بأقرانه لتبادل لغة الفرح. الزميل عزيز طاهر لاحق بعدسته وجوه الأطفال بألعابهم وضحكاتهم وبراءتهم اللاهثة خلف أي ساحة تعيد لطفولتهم معناها. فلنتابع التقرير المصور التالي:

4.jpg
نزهة عائلية لا سيراً على الأقدام ولا بالسيارة

3.jpg
فوق الفوضى ضحكة طائرة

1.jpg
ولا خوف من الابتعاد عن الأرض ومشاكلها

2.jpg
حصان يشاغب على الرصيف

7.jpg
يعرض الفول على محبيه

5.jpg
هي لعبة تُضحك ولا تًبكي

ة





increase حجم الخط decrease