"هل يمكن للتابع أن يتكلم؟"، سألت سبيفاك، فيما وظّفت كل ألمعيتها في دفعنا إلى الإجابة بـ"لا". لكن باريس هنا تطرح إجابة إضافية، معقّدة مثل شغل إبرة "الكروشيه"
الجريمة المُكتشفة حديثاً، مسرحها الأساس هو الفضاء الإلكتروني. وهذا جوهر مهام مكتب جرائم المعلوماتية الذي أُغرق، خلال السنوات الأخيرة، بملفات استدعاء ناشطين وصحافيين وفنانين