الأحد 2014/06/15

آخر تحديث: 23:02 (بيروت)

ديمة ونوس
ديمة ونوس
كاتبة سورية من أسرة "المدن"

مقالات الكاتب

  • صادق جلال العظم لـ'المدن': الحل بسقوط العلوية السياسية

    2016/07/15
    ثلاث سنوات مرّت على سورية. لا تحسب بعدد الأشهر، بل بعدد الأرواح المتسرّبة من مئة ألف جسد أو أكثر. بعدد الأيام.. 1095 يوماً. ولا يزال القتل مستمرّاً.. والاعتقال والقصف، والثورة أيضاً.
  • منير الشعراني في بيروت اليوم: "لا أسياد.. لا آلهة"

    2014/10/22
    يعود منير الشعراني إلى بيروت في معرضه الذي سيفتتح مساء اليوم في غاليري "Art on 56th". الخطّاط السوري ليس مهجوساً بالخط العربي والمهمل منه فحسب. يعيش وسط دمشق، وليس منفصلاً عن الواقع.
  • الموضة وغواية القتل

    2014/10/17
    قبل أيام، نشرت شركة "H&M" السويدية اعتذاراً بعد ضجة حول لباس صمّمته حديثاً ويتطابق مع لباس المقاتلات الكرديات
  • إدوارد سعيد خارج "ربيعنا" العربي!

    2014/10/09
    مثلما يقوم الثوريون بـ"نبش" إدوارد سعيد، يزن الحاج أيضاً يردّ عليهم بـ"نبش" من نوع آخر مفترضاً أنه أكثر معرفة بالمفكر الفلسطيني الكبير وأنه على تواصل معه روحياً.
  • الجسد السوري "فوق الصفر"

    2014/10/05
    إنها مسرحية السوريين كلهم، لا بل مسرحية سوريي الداخل. مسرحية الجسد السوري أيضاً، وما تحمّله خلال أكثر من سنوات ثلاث من جروح وجرب وكدمات وقشعريرة خوف وشحوب.
  • CO2 يكمل عروضه في قاع "المسبح"

    2014/10/04
    "نهار في المسبح"، عرض انتظره كثيرون ربما ولم يحضره سوى البعض. عنوانه يرنّ في الأذن ومكان عرضه ليس عابراً في الذاكرة اللبنانية. فندق "سان جورج"، ذلك البناء الذي يصرّ أصحابه على بقائه كما هو، فارغاً من الروح.
  • الشبيح يلجأ إلى "سلطة" القضاء!

    2014/10/01
    جريمة قتل تهزّ شوارع دمشق؟ دمشق التي تنطلق منها صواريخ وقذائف وطائرات محمّلة بالبراميل موجّهة إلى الريف الدمشقي؟
  • شكراً حنان الحاج علي.. أطفال "الدرب الأحمر" يشبهوننا

    2014/09/29
    حنان الحاج علي أو "مِسّ حنان" كما يحلو للأطفال أن ينادوها، اشتغلت معهم على مدى سنة كاملة لإنتاج عرض مسرحي بعنوان "تاهت ولقيناها".
  • لا إكراه في الحب!

    2014/09/23
    ليست نهاية الدنيا وليست كارثة بشرية، أن يفشل السوريون واللبنانيون في خوض علاقة صحية وودودة. لا إكراه في الحب.
  • "هيه.. لا تنسي الكمّون".. قد نولد في الجسد الخطأ

    2014/09/19
    ما الذي يجمع الكاتب السوري جميل حتمل، بالكاتبة البريطانية سارة كين، بالممثلة المسرحية اللبنانية دارينا الجندي؟ ثم ما الذي يجمعهم بالمتفرّج الذي شاهد فيلم "هيه.. لا تنسي الكمّون" للسينمائية السورية هالة العبد الله؟