قضية هارفي واينستين تتحول إلى فيلم روائي
وسيسرد الفيلم كيف تجمعت خيوط القصة وسيستعرض الأحداث مثلما فعل فيلم "سبوتلايت" الذي فاز بجائزة "أوسكار" العام 2015، وتناول تغطية صحيفة "بوسطن جلوب" للانتهاكات الجنسية في الكنيسة الكاثوليكية.
ونشرت توهي وكانتور تحقيقهما الاستقصائي بشأن سلوك واينستين المزعوم في تشرين الاول/أكتوبر من العام الماضي. وفازت الصحفيتان بجائزة "بوليتزر"، أكبر جائزة صحافية أميركية، إلى جانب رونان فارو الذي كتب عن واينستين في مجلة "نيويوركر".
واتهمت أكثر من 70 امرأة واينستين بالسلوك الجنسي غير اللائق بما في ذلك الاغتصاب. وينفي واينستين ممارسة الجنس مع أي طرف دون موافقته.
تجدر الإشارة إلى أن "أنابورنا" أنتجت أفلاما في السابق مع شركة واينستين للإنتاج السينمائي. وتشتهر شركة "بلان بي" بإنتاج ثلاثة أفلام فائزة بجائزة "أوسكار" أفضل فيلم وهي "ذا ديبارتد" العام 2006 و"12 ييرز إيه سليف" العام 2013 و"مونلايت" العام 2016.