وسائل إعلام عربية كثيرة، بعضها مهم ووواسع الانتشار، ما زالت ترفض التعامل مع الواقع، وتجبر الناس على العيش في الوهم، بذريعة التشجيع والدعم النفسي والتحريض على العدو.
لا ينقص لبنان أن يجد نفسه في خضم حرب ربما تقضي على آخر فرص له بالنجاة من أزماته الحالية، بل وربما تدخل البلاد في أجواء تقسيم لم تعرفه حتى في ذروة الحرب الأهلية.
يجادلني صديق فلسطيني بان أولوية القضية الفلسطينية توجب ترك ما عداها في هذه المرحلة، بما في ذلك مظالم شعوب عربية من إيران وأذرعها، مادامت قد أعلنت وقوفها بجانب المقاومة ضد إسرائيل.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث