اعتبر المعترضون على بيان البلدية أن القيمين عليها يتعاملون مع المهجرين من اللبنانيين بطريقة مذلة، وأنهم ينوون تشغيل "النساء المهجرات" واستغلال أحوالهم الصعبة.
المداهمة التي حصلت قد تكون الأهم والأبرز في بيروت منذ سنوات طويلة، لأن "الهنغار" الذي تم دهمه مسؤول عن حوالي 40 بالمئة من عمليات بيع وتجارة المخدرات في لبنان.