قرر الثنائي الشيعي عدم السير بالانتخابات، فالمشكلة بالنسبة إليه لم تكن بإسم قائد الجيش، بل بالطريقة، لشعوره برغبة خارجية لكسره واستكمال الحرب عليه بالسياسة بعد العسكر.
الغالبية السنية ستقترع لجوزاف عون في حال نجح بتحقيق التوافق حوله، ولن تخرج عن التوجه السعودي بحال لم تكن هناك حظوظ لوصوله بانتظار تأمين البديل القادر على الجمع.