بعيداً عن الأسباب المباشرة التي كانت وراء قرار الدول العربية تعليق عضوية نظام دمشق في شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2011، إلّا أنه يمكن التأكيد أن خطاباً إعلامياً مشتركاً لدى الأكثرية، يُفصح عن استراتيجية عربية تهدف إلى مواجهة ...
مع صدور البيان النهائي للقاء عمان الذي جمع وزراء خارجية مصر والأردن والعراق والسعودية بالإضافة إلى وزير خارجية نظام الأسد، تتعزّز القناعة لدى الكثيرين ممن كانت تراودهم بعض الشكوك بجدوى الردّة العربية تجاه الأسد.