عُقِدَ اجتماع سري بين قادة "هيئة تحرير الشام" و"صقور الشام"، قرب الحدود السورية التركية، للتهدئة بعد الاقتتال بينهما الذي رافق تمدد "تحرير الشام" عسكرياً وإدارياً في إدلب.
إشارات متعددة أوحت بضلوع "هيئة تحرير الشام" في ذلك الفلتان، عبر استخدامها تكتيكاً جديداً لقتال الفصائل المناهضة لها، واعتمادها على أسرى من "داعش" كانت قد أطلقت سراحهم لتنفيذ اغتيالات، بغرض نقض اتفاق الصلح.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث