يمكن للرواية العربية أن تسلك مسالك متعددة، فهي فن "حر" بامتياز. لكن طرح السؤال الآن، وفي هذه المرحلة التاريخية، يتطلب التفكير في دور الرواية في إنقاذ الأرواح البشرية.
قبل دخولي المدرسة كانت لدي قائمة تحتوي ما بين "12-15" بنتاً في مثل سني أُكنُّ لهن مشاعر متساوية من "الحب"! وهن تقريباً جميع البنات اللواتي أعرفهن، وكنت يومياً أحصيهن في عقلي لأتأكد من أنني لم أنس أي واحدة منهن
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث