يعيش الإقتصاد اللبناني بشكل رئيسي على قطاعين مهمين: المصارف والعقارات. وبالرغم من الظروف التي عصفت في البلاد منذ الحرب الأهلية حتى اليوم، إلا أن هذين القطاعين لا يزالان العمود الفقري للإقتصاد اللبناني.
إذا كان الحد الأدنى للأجور في لبنان لا يتعدى 450 دولاراً، فذلك لا يعني أن اللبناني محروم من التمتع بالإجازات الصيفية، والتخطيط للسفر إلى الخارج. وكما كل شيئ في لبنان مقسط، فإن قروض الإستجمام بدورها مقسطة.
لطالما شكّلت تحويلات المغتربين اللبنانيين، خصوصاً من الدول الخليجية، عصب الاقتصاد اللبناني. إذ يعيش في دول مجلس التعاون الخليجي مئات الآلاف من اللبنانيين، فبرغم غياب الاحصاءات الدقيقة، إلا أن الأرقام تشير إلى وجود أكثر من ...
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث