الأفكار التي بدأ الدير بالتحول الى نقطة إشعاع لها، مثل الحوار، وثقافة الاختلاف والاعتراف بالآخر، والدعوة إلى اللاعنف والإصلاح، حولته الى فضاء عام محرّم ومرفوض في سوريا
كَم أدهشنا كسوريين أن الخبيرين السويديين رسما خطاً مستقيماً، يمثل حياة المرء، من الصفر إلى نهاية حياته، ووضعا علامة على سن العشرين، ثم الخامسة والستين..