رصيف الحمرا: "جزر رصيفية" ومجموعات انتماء
يارا نحلة
درج "الدومتيكس" هو المقصد اليومي لمجموعة من الأصدقاء، الذين إستعاضوا عن المقاهي والبارات بالشارع. فتحول الرصيف وخصوصاً الدرج المتواجد بجانب متجر "دومتكس" في الحمرا.
رصيف صيدا: المشي بين التعديات خطرٌ
هدى حبيش
في صيدا، هناك اختلاف في تعريف الرصيف، استخداماته وتقييمه، إذ يتضارب تقييم البلدية للرصيف مع تقييم المواطنين له، كما يختلف استخدام الرصيف بين المواطنين أنفسهم.
رصيف بعلبك: المكان البديهي الذي يمكن لسكانها التواجد فيه
حنين شبشول
منذ أن تدخل إلى بعلبك من مدخلها الجنوبي تطالعك أرصفتها القديمة المرصوصة بالحجارة العريضة. اليوم، تخلو هذه الأرصفة من البسطات والباعة المتجولين ومقاهي الاكسبرس.
رصيف الطريق الجديدة.. مشغول في الليل والنهار
رنيم البزري
لا مكان للرصيف في الطريق الجديدة، وهذا أنطباع أولي. فبالرغم من ازدحام هذه المنطقة بالسكان والحاجة الماسة وظيفياً للأرصفة، الا أنها تنشغل عن استقبال المشاة بدواليب السيارات.
..وقد ضُبط يبيع الفول والترمس على "عربة جرّ"
يارا نحلة
شهد مؤخراً الشارع اللبناني خطاباً يستهدف المرافق الإقتصادية ذات الطابع البرجوازي ويطالب بتحريرها من سطوة حيتان المال لكسر إحتكار الأغنياء لها وإتاحة الدخول إليها لمحدودي الدخل.
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها