في بلد يستورد نحو 80 بالمئة من احتياجاته الغذائية بلا رقابة حقيقية، ليس مستَغرباً أن تحذّر فيه لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا – الإسكوا، من "أزمة انعدام الأمن الغذائي".
قانون العمل في لبنان لم يعد قادراً على تلبية الهدف المرجو منه، وبات من الضرورة صوغ قانون عمل عصري يراعي المتغيّرات السريعة في سوق العمل، ويتولى تنظيم العمل والعمال والعلاقة مع أرباب العمل.
بلغ متوسط العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات 2.39 بالمئة في العقد حتى عام 2019، وهو مستوى منخفض بالمعايير التاريخية. وقد ارتفع فوق 5 بالمئة في تشرين الأول الماضي.
ما يُدفَع على البضائع في مرفأ بيروت وغيره من مرافق الدولة، ينعكس على أسعار السلع التي ترتفع تحت حجّة الرسوم والضرائب، بغضّ النظر إن كان الدفع قانونياً أو غير قانوني.
إلى جانب المغتربين اللبنانيين، هناك حركة سجّلها السيّاح العرب "تقتصر على القادمين من الأردن والعراق ومصر"، أما السياحة الأوروبية فهي "معدومة منذ 7 تشرين الأول 2023".
الليرة ما زالت مستقرة رغم أن أداءها ليس بأفضل حاله. فهي لا تستطيع كسب ثقة المستثمرين ولا تلبّي حاجة المستهلكين إلى الشراء، وكذلك ليست مقبولة من قِبَل القطاع الخاص الذي يفضّل التداول بالدولار.
تزايد مخاطر تبييض الأموال يعني بطبيعة الحال تزايد مخاطر العزلة، سواء جرّاء العقوبات الخارجيّة، أو حتّى بفعل تملّص المصارف المراسلة الأجنبيّة من التعامل مع النظام المالي اللبناني "الموبوء".
36 خطراً مناخياً رئيسياً بالنسبة لأوروبا ضمن خمس مجموعات واسعة: النظم البيئية، الغذاء، الصحة، البنية التحتية والاقتصاد والتمويل. ويتطلب أكثر من نصف المخاطر المناخية الرئيسية المزيد من الإجراءات الفورية.
العمليات الحسابية المتعلّقة بالرواتب والأجور، تُظهِر أن ما يتقاضاه معظم اللبنانيين اليوم، لا يلبّي احتياجاتهم الضرورية. علماً أن عدداً لا يُستهان به يتقاضون أجوراً لا تزيد عن الـ300 دولار، أي أقلّ من الحد الأدنى للأجور قبل الأزمة.
المشكلة الفعليّة لم تكن في قرار التخلّف عن السداد، بل في عدم تلازم القرار مع خطّة تعيد هيكلة الدين العام وتصحّح وضعيّة الميزانيّة العامّة و إعادة هيكلة القطاع المصرفي ومعالجة الخسائر المتراكمة في ميزانيّاته.
أوضحت وزارة الطاقة في بيان أنها "أوعزت فور تبلغها بالموضوع منذ العام 2021 إلى منشآت النفط بإجراء المناقصات المطلوبة بغية توضيب هذه المواد بطريقة علمية آمنة بغية ترحيلها.
منذ سبعينيات القرن الماضي، خصت الأفران والمخابز من قبل الدولة باعتبارات مختلفة عن سائر المؤسسات نظراً لأهمية المادة التي تنتجها وانعكاسها على استقرار البلاد على الصعيد الإقتصادي والإجتماعي والغذائي
بعد تصنيف الليرة اللبنانية في مصاف العملات الأسوأ أداءً بين العامين 2023 و2024، من قِبَل وكالة بلومبرغ، جاء لبنان في المرتبة الثالثة بين الدول الأكثر بؤساً في العالم، والأولى عربياً.
تسهيلاً لإنجاز معاملات المواطنين وتقديم الخدمات بكفاءة أعلى، أعلنت هيئة إدارة السير والآليات والمركبات- مصلحة تسجيل السيارات والآليات، زيادة أيام العمل في المركز الرئيسي بالدكوانة.