وأنشأت القنوات الأربعة صفحات بديلة على الموقع الأزرق، وأصدرت عبرها بيانات مقتضبة مشيرة فيها إلى حظر "فايسبوك" لصفحاتها الرسمية من دون إنذار مسبق، فيما لم يصدر أي بيان من "فايسبوك" بهذا الخصوص، مع ترجيح أن يكون الترويج للعنف هو سبب الحظر.
ولفتت مواقع سورية معارضة الى أن الحظر يأتي تطبيقاً لسياسة "فايسبوك" في حذف الصفحات المؤيدة للمجموعات المسلحة المشاركة في الصراع السوري، بشقيها الموالي والمعارض على حد سواء، مع تأكيد إدارة "فايسبوك" مطلع الأسبوع الجاري اتباعها سياسة أكثر حزماً في مكافحة العنف والعنصرية وخطابات الكراهية في المنشورات والتعليقات عبر شبكتها الاجتماعية.
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها