وبالتاوزي، التقى فياض في العراق، مع مسؤولين في شركة سومو، لبحث "المسار التنفيذي لتسليم النفط الأسود العراقي".
وفي معرض اللقاء، ذكّر فياض بأن "المبالغ المتوجبة على الجانب اللبناني لقاء الكميات النفطية المسلمة يأتي استيفاؤها في إطار تعزيز التعاون والتبادل التجاري والاقتصادي بين البلدين الشقيقين".
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها