كتلة اللقاء الديموقراطي، وخلفها "الحزب التقدمي الإشتراكي"، الأكثر تمثيلاً للطائفة الدرزية، وأي رئيس "عاقل"، يطمح إلى انجاح عهده، سيحاول ان يبني علاقة سويّة مع الجهتين.
يسأل الجميّل في حديثه لـ"المدن": "ما هو المطلوب من المعارضة؟ كيف نواجه ميليشيا؟ هل نحمل السلاح مثلهم؟ هل ننجر إلى حرب أهلية؟ في ظل التوازنات القائمة، فإن ما تقوم به المعارضة من صمود وثبات هو انجاز كبير".
يدور الهمس بإمكانية أن تقبل الفاتيكان بـ"أي رئيس ماروني"، ولو لم يكن ينطبق على معاييرها وطموحات "السياديين"، خوفاً من ضياع الرئاسة والبلد، وبانتظار.. أيام وظروف أفضل.
أعلن السينودس عن "تأليف لجنة أسقفية تضمّ حكماء تعمل على التواصل مع جميع الأطراف اللبنانيين، دينيين وسياسيين، وتهيئة الأجواء لإطلاق المسيرة الوطنية لتنقية الذاكرة".