سيستأنف القاضي طارق البيطار تحقيقاته، حتى إصدار القرار الاتهامي قبل نهاية شهر كانون الأول المقبل، وسيتابع جلسات الاستجواب التي جمّدها منذ أشهر نتيجة خلافه مع النائب العام التمييزي المتقاعد غسان عويدات.
جاء في نص الحكم أنه "للمرء ان يتأمل كيف حاول الطفل ان يبعد عنه كائنا يفوقه قوة وضخامة، والذهول الذي أصابه بعد ان شاهد وشعر برمز أمانه، بوالده، وهو يتحول الى مغتصب سببت له وحشيته، الكثير من الآلام والاوجاع..."
اشكال بين مجموعة من شباب حي ماضي وعناصر تابعة لحركة أمل، ما أدى إلى مقتل مسؤول شعبة حي ماضي في حزب الله سمير قباني، الملقب بـ"أبو سمرا"، الذي تدخل لفضّ الإشكال.
انتحلت مجموعة مؤلفة من أربعة رجال صفة "قاض دولي"، وخدعت شخصيات سياسيّة بارزة في لبنان وقضاة، في مشهد عبثي للغاية، ونقطة سوداء تضاف لسجل الدولة اللبنانيّة.