سُربت بعض المقاطع المصورة لعدد من النزلاء في سجن رومية المركزي، يهددون فيها القضاء اللبناني بالانتحار الجماعي، إذا لم يباشر في عمله، مستأنفًا جلساتهم والتحقيق معهم، ومحاكمتهم.
بالرغم من كل المحاولات المستميتة لمجموعات 17 تشرين لحثّ المواطنين على مؤازرة النواب المعتصمين الذين بدأوا بالتناوب على الاعتصام، يبدو أن الحماسة الشعبية غير متوافرة.
دعا الأساتذة الجهات المانحة إلى تحمل المسؤولية تجاههم باعتبارها الممول الأساسي للعملية التعليمية للاجئين، وأعربوا عن امتعاضهم من سياسة التحامل والتسويف التّي انتهجتها السّلطة اللبنانية.