تصاعد الجدل حول هذه اللائحة الّتي باتت تحمل رسالةً مزدوجة: فهي من جهةٍ تطرح نفسها خيارًا إصلاحيًّا يلبي تطلّعات البيروتيّين، ومن جهةٍ أخرى تعكس خلافاتٍ داخلية قد تؤثّر سلبًا على وحدة الصف في جمعية المقاصد.
ما أبلغَ الإثارة لو تُتوَّج هذه الانفراجةُ بصعود لوائحَ تغييريّةٍ حقيقيّةٍ تضمّ شاباتٍ وشبابًا أصرّوا، رغم عبثيّة الواقع، على خوض المعترك الانتخابيّ لتغيير واقعهم