ما زالت محنة انتشار فيروس كورونا في الشرق الأوسط في مراحلها الأولى. ويبدو أنها ستكبد المنطقة كلفة إنسانية واقتصادية مدمرة. قد ترتفع أعداد الضحايا إلى ملايين، وقد تسجل اقتصادات المنطقة تقلصاً يصل إلى أكثر من عشرة بالمئة.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث