انتقى رئيس النظام السوري بشار الأسد شعاراً بمضمون اقتصادي لحملته لانتخابات الرئاسة المقرر إجراؤها في 26 أيار/مايو. الشعار خلا هذه المرة من مفردات متعلقة بالإرهاب والصمود والمؤامرة، التي يبدو أنها لم تعد تناسب مزاج المجتمع ...
يبدو أن النظام السوري يواجه حزمة تحديات تضعف قدرته على تثبيت سعر الليرة، الذي بدأ يتجه للهبوط مجدداً، ما حمله على ابتداع أساليب جديدة، تقوم على بثّ الأنباء التحذيرية من التعامل بالدولار.
انتهز النظام السوري موسم العيد الذي يشهد زيادة في حركة الحوالات الخارجية إلى سوريا، لاقتطاع مبلغ مالي قدره 2650 ليرة سورية عن كل حوالة خارجية، تحت ما يسمى ضريبة "إعادة الإعمار".
انتقد معاضرون سوريون تصريحات لرئيس تكتل التغيير والإصلاح النائب جبران باسيل، ادعى فيها أن فوز رئيس النظام السوري بالانتخابات الرئاسية، من شأنه حلّ مشكلة اللاجئين
تسود توقعات بأن يطرأ ارتفاع كبير على سعر القمح في سوريا، متأثراً بزيادة الطلب وانخفاض الإنتاج نتيجة شحّ الأمطار، وانحسار مساحات زراعته، على حساب توسع زراعة محاصيل أخرى، أكثر ربحية مثل الكمون والحبة السوداء والعدس.
تداول اقتصاديون سوريون اسم محمد إبراهيم حمرة، النائب الأول لحاكم مصرف سوريا المركزي كأبرز المرشحين حظاً لخلافة الحاكم المعزول حازم قرفول، وهو ما تؤكده معلومات كشف عنها مصدر ل"المدن".
يسعى النظام السوري إلى إعطاء انطباع جديد بتغيّر المواقف العربية منه، مستفيداً من المرونة الأخيرة التي أبدتها بعض الدول من الملف السوري، والتحركات الروسية الهادفة إلى دفع عدد من الدول العربية إلى التقارب مع النظام، وفي مقدمتها ...
لا يوجد أمام النظام السوري الذي فشل حتى الآن في تغيير موقف الاتحاد الأوروبي الموّحد الرافض للتطبيع معه قبل تقدم المسار السياسي، غير استثمار علاقاته السابقة ببعض الدول الأوروبية، معولاً على عدم وجود سياسة موحدة للدول الأعضاء.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث