طلائع عودة الأهالي، التي بدأت في الثامن عشر من شباط، إلى تلك القرى الحدودية لا تزال دون الحد الأدنى، لأن مقومات الحياة غير متوفرة، ولا سيما الكهرباء والمياه.
يتخوف الأهالي المتضررون من ضياع أو إطالة أمد التعويضات بكافة أنواعها، ومنها المؤسسات ومحتوياتها والسيارات والمزروعات. ويتباين الرضى والامتعاض بين الأهالي، حول التعويضات التي حصلوا عليها.
يندب الطقش وغندور، ما خسراه من ثروات ثقافية وفنية، تفوق خسارة منزليهما. فالكتب النادرة واللوحات القديمة لا يمكن أن تعود، ويبقى غيابها جرحاً غائراً لما تبقى من عمر.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث