برز اتصال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، للبحث في جملة ملفات، وفي تطوير التعاون بين البلدين. وقد حضر الملف اللبناني في المحادثات.
ميقاتي: أجاهد وأكافح مع ثلة من الوزراء والجيش والقوى الامنية كافة والجنود المجهولين من الموظفين في الإدارت العامة للحفاظ على هيكل الدولة اللبنانية، التي إذا ما انهارت يصبح صعبًا جدًا إعادة تكوينها.
أكد باسيل أن "وقف العدّ لا يكون بالكلام والتهويل بـ19.5%، بل بالقانون الأرثوذكسي بمجلس النواب، وبمجلس الشيوخ وبالدولة المدنيّة وبإلغاء الطائفية بالكامل، وبقيام اللامركزية الموسّعة..".
العمى السياسيّ، النابع من الكبرياء والأنانيّة والمصالح الخانقة والأهداف الخبيثة، جعل الكتل النيابيّة ومن وراءها من النافذين يمعنون، من دون أيّ وخز ضمير، في عدم انتخاب رئيس للجمهوريّة.
أعل ميقاتي الغاء جلسة مجلس الوزراء التي كانت مقررة الاثنين، وقال "أمام السادة النواب والقيادات السياسية والروحية المعنية مسؤولية انتخاب رئيس جديد وتشكيل حكومة جديدة . فليتحمّل كل طرف مسؤوليته".
البطريرك الراعي: "ننتظر من المسؤولين الإقرار امام الله والناس، بمسؤوليّتهم عن خراب الدولة والجمهوريّة بإحجامهم عن انتخاب رئيس للجمهوريّة، وبتعطيلهم انتظام المؤسّسات الدستوريّة".