يُجمع مسؤولون في السلطة الفلسطينية، ومعهم متخصصون بالملف السياسي، على أن زيارة الرئيس الأميركي جو بايدن المرتقبة إلى منطقة الشرق الأوسط، بما يشمل رام الله وتل أبيب، لن تسفر عن إطلاق المسار السياسي المنشود.
لم يكن النبأ، الذي توارد نهار السبت عن تدهور الحالة الصحية لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، هو الأول، بل باتت الأنباء شائعة بين الفينة والأخرى، خلال السنتين الأخيرتين، قبل أن تنفيه أوساط مقربة من عباس، سواء ضمنًا أو علانية.