بحسب مصدر مطلع "حتى لو كانت السفينة "لوديسا" تخفي عناصر صفقة غير شرعية بين تجار في روسيا وشركة شحن سورية، فلبنان لا يتحمل مسؤولية مباشرة حول ذلك، لأنها قد تكون جزء من عمليات قرصنة بين تجار روسيين وسوريين".
يعد يمق قرار مجلس الشورى انتصارًا كبيرًا حققه شخصيًا بمرمى وزير الداخلية، متهمًا إياه بسوء التعامل معه، وكذلك بمرمى نحو 8 أعضاء من أصل 20 عضوًا تربطهم به خصومة كبيرة.