هكذا بكبسة زر، ولسبب يعتريه الغموض، رُفع الغطاء الأمني والسياسي عن المعتدين الأصليين، الذين جعلوا من "مشروع الإرث الثقافي"، لعنة تلاحق المدينة القديمة.
لم تأت الجلسة بجديد، بعدما بدا أن معظم مقرراتها السابقة حول ملف اللاجئين، غير قابلة للتنفيذ، لا سيما بعد فشل كل المساعي التصعيدية التي بذلتها في مؤتمر بروكسل.