منذ أسابيع، بدأت التحضيرات في الأحياء والشوارع لرمضان، وتلألأت بالإضاءة والأنوار بشكل لافت، فيما اكتست أبنيتها ومستديراتها وشوارعها وتقاطعاتها بالزينة والمجسمات الرمضانية.
في مطلع شهر شباط، استضاف "ستيريو كواليس" الموسيقار التونسي منير طرودي، في حفل جذب العشرات، ومزج الشعر الصوفي مع الجاز الالكتروني والتأثيرات الصوتية البدوية.
يبدو أن عوامل الطقس وغرق القوارب وفقدانها، لم تشكل رادعًا لمئات السوريين الذين يقيمون في لبنان أو يتوافدون إليه، بغية الهرب بحرًا، بواسطة سماسرة وشبكات مهربين
تبدو زيارة الحريري كأنها لجس النبض شعبيًا وسياسيًا وخارجيًا، خصوصًا أنه حرص على إحاطة نفسه بالألغاز في هذا البروتوكول السنوي، الذي لم يحمل ضوءًا أخضر حتميًا لعودته السياسية.
يتقدم السؤال حول ما ستؤول إليه قضية عشرات آلاف اللاجئين والمهاجرين الذين إما غرقوا في البحر وإما فُقدوا وإما ينتظرون مصيرهم المجهول على الحدود وداخل الدول الأوروبية.
السؤال الذي يضج في أروقة مراكز الأونروا وداخل مخيمات اللاجئين الفلسطينيين: هل تعليق التمويل سيقتصر على خدمات الأونروا في قطاع غزة أم سيكون شاملًا مع دول الشتات؟
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث