البيان الختامي لقمة الناتو افاد أن الحلف يسعى لتعزيز وجوده في الشرق الأوسط وإفريقيا.وسيعين الأمين العام للحلف ممثلاُ خاصاً في "الجوار الجنوبي" الذي سينسق جهود الحلف في المنطقة.
ليس أول رئيس إصلاحي يصل إلى كرسي الرئاسة في إيران، ومع ذلك بقيت إيران على النهج الذي اختطه الخميني: التوسع في الشرق الأوسط، العداء للغرب، السعي للحصول على السلاح النووي، قمع الداخل وإفراغه من السياسة.