الطريق الذي يسلكه ترامب نحو تطبيع العلاقات بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، وتوسيع اتفاقيات إبراهيم، والفوز بجائزة نوبل للسلام ليس نزهة، بل هو حقل ألغام.
عنوان السنة الأبرز لن تكون حروب إسرائيل الدموية على لبنان وغزة، وما تسفر عنه من موت ودمار. بل سيكون ما حمله شهرها الأخير من مفاجأة سقوط نظام الأسد في سوريا.