موقع الخدمة الروسية في "الحرة" الأميركية نشر، الخميس، نصاً مقتضباً عن الطرود البريدية المرسلة من العسكريين الروس في أوكرانيا، والتي من المفترض أنها تحتوي على مسروقاتهم من أوكرانيا
في حديث هاتفي مع بايدن آخر السنة المنصرمة، حذر بوتين نظيره الأميركي من أن روسيا سوف تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع الولايات المتحدة في حال فرض عقوبات جديدة عليها.
العقوبات ليست بديل الحرب الثالثة، بل هي الشكل الذي اختارته الولايات المتحدة والغرب لخوضها، حتى الان على الأقل، وترفقه بمد أوكرانيا بالسلاح والمال الضروريين لتعزيز الصمود بوجه الغزو الروسي.
خلافاً لما كانت تتوقعه دوائر المخابرات الغربية من أن بوتين قد يعلن في كلمته بمناسبة سنوية النصر على ألمانيا النازية، إعلان الحرب رسمياً على أوكرانيا، أو يكتفي بإعلان التعبئة العامة في روسيا.
آخر ما تفتقت عنه سلطة الكرملين منذ أيام، هو تفسير الدعم الغربي لأوكرانيا في مواجهتها لعدوان الكرملين بموجة متصاعدة من روسافوبيا تجتاح بلدان الغرب، مما قد يستدعي إجلاءاً "طوعياً" للروس المقيمين في هذه البلدان
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث