من الاقتصاد إلى النظام السياسي المنتظر إلى إنشاء جهاز الشرطة أو إعادة إطلاق التلفزيون الرسمي، أو تحديد مصير مصنع الكحول الذي تملكه الدولة، الحيرة تطال كل تفاصيل سوريا الجديدة.
منح الإسرائيليون أنفسهم حق استباحة حدود الدول وإهانة سيادتها واحتلال ما تطمع به من أرض، من غير احتساب لأي احتجاج دولي، ومن دون تخوف من خرق القوانين الدولية أو الإخلال بمبادئ النظام العالمي.
أهل القرى الحدودية يرون أنفسهم مميزون حتى عن "الشيعة" الآخرين، كما لو أنهم أكثر نقاء وإخلاصاً، فلا يترددون مثلاً في وصم سكان الضاحية بسلبيات كثيرة، أخلاقية أو سلوكية.
أرسى ما يسمى "الثنائي الشيعي" جملة أعراف ومفاهيم لا دستورية، وثبّتها كامتيازات دائمة باسم حقوق الطائفة، بات التراجع عنها وكأنه مس خطير بوجود الشيعة عن بكرة أبيهم!
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث