12/04/2021
الدفع في إتجاه الاتفاق على فكرة أن إفلاس الدولة اللبنانية وتحللها الراهن هو نتاج الحرب الاهلية التي تحل اليوم ذكراها السنوية ال46، والثمن الذي يدفعه لبنان لتلك الحرب،بمفعول رجعي، ليس وهماً ولا إفتعالاً.
المزيد
06/04/2021
في الجدل الذي دار مؤخراً حول مقابلة زعيم "جبهة تحرير الشام" محمد الجولاني، مع وسيلة إعلامية أميركية، سها عن بال الكثيرين ، التركيز على حقيقة ان الأهم من ظهور الرجل في الاعلام الاميركي، هو الإنقلاب الجوهري الذي تشهده أميركا ...
المزيد
01/04/2021
إنه موسم الانتخابات، أو بالأحرى موسم تأجيل الانتخابات، المقررة هذا العام، في أكثر من بلد عربي، ما زال يحفظ في دساتيره وسجلاته الوطنية هذا الاجراء الرمزي، الذي كاد الربيع العربي قبل عشر سنوات أن يحوّله الى طقس سياسي راسخ ...
المزيد
29/03/2021
لم يكن أحد يتصور أن تثير التجربة الليبية المتواضعة، والمتعثرة، الحسد. ولم يكن أحد يتخيل ان يكون الاشقاء الليبيون محظوظين الى هذا الحد، في التدخل الدولي الذي وضعهم على سكة الاستقرار والخروج من مأزق الثورة
المزيد
25/03/2021
منذ أن أطلق قذيفته الاولى في حرب الالغاء ثم في حرب التحرير، في ثمانينات القرن الماضي، وحتى اطلاق قذائفه الاخيرة على بيت الوسط، مقر رئيس الوزراء المكلف، لم يكن الجنرال ميشال عون يوماً، دقيقاً في التصويب المدفعي..ولا السياسي
المزيد
22/03/2021
قد لا يكون التزامن بين تداعي النظامين اللبناني والسوري وبلوغهما نهاية الطريق، مجرد صدفة، وإن كانت معالم تلك الخاتمة متشابهة، وتختصر بحقيقة واحدة هي أن النظامين يدفعان اليوم الثمن المتأخر لحربين مدمرتين، مديدتين،
المزيد
18/03/2021
في ذكرى عشريتها الاولى، ما زالت سردية الثورة السورية محكومة بعقدتين واهنتين:تحليل الظاهرة الاسدية، من جهة، وتوصيف جرأة السوريين في تحديها، من جهة أخرى.
المزيد
14/03/2021
إذا كان من عبرة يمكن إستخلاصها من وقائع الاسبوع الماضي، فهي أن لبنان لن يصمد حتى نهاية ولاية الرئيس ميشال عون أو حتى انتهاء ولاية مجلس النواب الحالي، كما كان متوقعاً،
المزيد
11/03/2021
الحُضن حيزٌ عاطفيٌ حميمٌ، يتوسطه القلب، لا يفتح إلا للحب أو الجنس. ولا يجوز أن يشرّع في السياسة أو أن يباح للسياسيين، مهما كانت نوازعهم ورغباتهم، أو أن تتحول مفردات مثل إحتضان أو حاضنة.. الى مصطلحات سياسية رائجة
المزيد
07/03/2021
لم يكن مشهداً لائقاً بالعراق ولا بضيفه الكبير، أن يتدافع رجال دين وتعلو وجوههم علامات الغضب والاستعداد للتضارب، لكي يحتلوا الحيز الأقرب الى البابا فرنسيس، ولكي يظهروا في وسط الصورة التاريخية.
المزيد