إنها الهزيمة الساحقة التي لا بد من الاقرار بها ، قبل أي نقاش راهن في المسألة السورية. وهي تصيب كل من سعى وطلب وتمنى التغيير في سوريا، فحصل على القوات الايرانية (واللبنانية) ثم الروسية(ومرتزقتها)..
ربما آن الأوان لدرس فكرة تأسيس هيئة او منظمة وطنية، ذات طابع ثقافي أكاديمي، تضم مجموعة من كبار الباحثين اللبنانيين، وتجري دراسات علمية حول مؤشرات السلم الاهلي في لبنان،
من أين يأتي الرئيس بشار الاسد بهذه الثقة بالنفس؟ سؤال قديم، يعيده الى الاذهان حواره التلفزيوني بالامس مع قناة سكاي نيوز العربية، ولن يكون من السهل العثور على جواب منطقي
عندما صرخ أحد الحضور في صالة السينما الفخمة بعبارة "الله أكبر"، بدا للوهلة الاولى ان الصرخة صادرة من الفيلم نفسه، من أحد الممثلين، أو هي جزء من عملية الترويج للعمل السينمائي الضخم، من قبل شركة التوزيع اللبنانية