الثلاثاء 2015/01/20

آخر تحديث: 15:09 (بيروت)

أحمد جابر
أحمد جابر

مقالات الكاتب

  • إنقلاب العالم على ضميره

    2025/02/15
    القتال فعل الساسة، وهؤلاء ليسوا من أبناء الثقافة، إذا كانت هذه الأخيرة "نظرة شاملة إلى الكون، وإلى كَيْفِيّة العيش فيه"
  • من طوفان الأقصى إلى طوفان الترامبية

    2025/02/08
    ليست دعوة للاستسلام أمام الاندفاعة الترامبية، بل هي دعوة للتوقف عن الاستسهال، ودعوة إلى مغادرة النضالية التي تعاني فلسطين اليوم من نتائجها البائسة.
  • جنوب لبنان: إشكال العودة وإشكاليّة الوظيفة

    2025/02/01
    يتحمل الرئيس نبيه برّي، وحركة أمل، مسؤولية خاصّة في استعادة لغة الإمام موسى الصدر التشاركية، والدولتية، والاندماجية،
  • فلسطين في محنتها الثورية

    2025/01/25
    ما إن أعلن نبأ الوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزّة، حتى سارع أبناء غزّة النازحون إلى إشهار فرحهم الذي حمل معاني دهشة البقاء على قيد الوجود الحيّ.
  • انتصاريّتان لبنانيتان وتجاوز واحد

    2025/01/18
    ستكون "الشيعية" الثنائية في موقع الموقف الصحيح، عندما تستجيب بسلاسة لمطلب الانخراط في اللحظة السياسية اللبنانية الجديدة، فتكون قوةً من قوى انطلاقها ونجاحها وانفتاحها.
  • انتخاب الرئيس: طوائف الصيغة وتجاوز أحزابها

    2025/01/11
    سلوك رئيس المجلس، هو الترجمة المباشرة لحسابات الموازين المتبدلة، وهو الإشارة السريعة إلى أن المطروح على بساط البحث الآن، انتقل من مسألة حصص أحزاب الشيعة، إلى مسألة موقع الطائفة الشيعية، على خارطة إعادة صياغة توازنات مواقع ...
  • رئيس قوي لجمهورية متهالكة

    2025/01/06
    بعيداً من توق اللبنانيين الخلاصي، يجب الاعتراف بأن نظريّة الرئيس القوي في لبنان، مجرد وهم.
  • تجديد صياغة الوطنية اللبنانية

    2025/01/04
    البيئات الأهلية في تحرّك مستدام، بدافع من مخاوف متداخلة، لذلك يجب أن يكون القول الجديد المسؤول، وسيلة التواصل الأجدى، لمن يريد إعادة صياغة الوطنية اللبنانية الجديدة المرشحة لتكون واسطة عقد اتفاق اللبنانيين.
  • سيرة جنبلاطية متصلة ومتواصلة

    2024/12/28
    أثار إعلان جنبلاط عن "سورية مزارع شبعا" امتعاض كثيرين، فاتهم أنها سحب لورقة "المزارع" من اليد الإيرانية كذريعة خارجية، وسحب لها من اليد اللبنانية كمبرّر لاستمرار الحالة القتالية في الجنوب.
  • لبنانية النزاعات الداخلية

    2024/12/21
    نحو لبنانية جديدة؟ نعم، فالجديد صار واقعاً عالميّاً، ولا بدّ من الانتساب إلى هذا الجديد... انتساباً لبنانيّاً مبتكراً، ولبنانية واقعية مستنيرة جديدة.