لا تعليم، لا طبابة، لا أمن ولا خدمات من دون موازنة عامة هادفة، وهذه الأخيرة لا تتحقّق في غياب سياسة مالية واضحة وشفافة، ولبنان أبعد ما يكون عن الشفافية المالي.
الحديث عن تأمين المواد الغذائية والقمح والأدوية والبنزين لأشهر في حال توسّع الحرب "غير دقيق" فاللبنانيون اختبروا طوابير "الذل" رغم استمرار الاستيراد خلال السنوات الماضية.