ثمة نشوة يمكن تلمسها في العاصمة السعودية، لا تتعلق فقط بالنجاح في عقد "الصفقات" الباهظة مع البيت الأبيض، لكن والأهم التأكيد على موقع الرياض كعاصمة للمنطقة.
مع إعلان استقلال الهند وباكستان في العام 1947، راقب بن غوريون ورفاقه باهتمام عمليات التطهير الإثني والتهجير القسري. ولن يمر العام قبل أن تقوم القوات الصهيونية بارتكاب مذابح مماثلة وللأغراض نفسها.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث