اعتبر البطريرك الراعي أن خطاب القسم قدّم رؤية وطنيّة جديدة قوامها قيام دولة المؤسّسات والعدالة انطلاقًا من الدستور ووثيقة الوفاق "والتكاتف في وجه الشدائد لأنّ سقوط أحدنا يعني سقوطنا جميعًا".
ميقاتي:"الغدر الموصوف يخالف كل التعهدات التي قدمتها الجهات التي رعت اتفاق وقف النار وهي الولايات المتحدة الاميركية وفرنسا، والمطلوب منهما تقديم موقف واضح مما حصل ولجم العدوان الاسرائيلي".
الفصائل الفلسطينية، وفي مقدمها حركتا حماس والجهاد الإسلامي، اخلت قبل فترة العديد من مراكزها ومكاتبها ومؤسساتها حتى الإجتماعية داخل المخيمات ورفعت من منسوب إجراءاتها الإحترازية.