منذ مطلع الشهر الجاري، تكاثفت المؤشرات التي تفيد بتحرك شريحة واسعة من السوريين في تركيا، نحو هجرة جديدة، ووجهة جديدة، على وقع تصاعد العنصرية حيالهم في الشارع التركي،
ليست المرة الأولى التي يكتب فيها الخبير الاقتصادي السوري، جورج خزام، تحليلاً يؤكد بأن تثبيت سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية، والذي يشكّل الهدف النظري لسياسات المصرف المركزي منذ سنوات، مجرد وهم.
منذ أن أعلنت الأمم المتحدة، في آذار/مارس الفائت، عن نيتها إطلاق "صندوق الثقة للتعافي المبكّر" في سوريا، صيف العام الجاري، والحديث عن مانحين خليجيين يعتزمون تمويله، حتى بات هذا الملف موضوعاً رئيسياً للبحث،
تميّزت تعاملات أسواق الصرف السورية، باستقرار لافت لليرة، خلال الأيام الخمسة الفائتة، من دون أن تسجّل أي تأثُرٍ يُذكر بإعلان إصابة زوجة رأس النظام، أسماء الأسد، بسرطان الدم
خلال الأسبوع الفائت، تفاعل قرار فرض "ضميمة" على ألواح الطاقة الشمسية المستوردة، بقيمة 25 دولاراً على كل لوح، ليشغل أوساط الصناعيين، ويتحوّل إلى حديث الإعلام الاقتصادي الموالي، وسط تلميحات وشائعات حول هوية المستفيد.