شهد الأسبوع المنصرم العديد من الأحداث ذات الدلالة سوريّاً، كان آخرها الإعلان عن فتح معبر "أبو الزندين" التجاري قريباً جداً، وهو معبر بين مناطق سيطرة الأسد وفصائل معارضة تحت الإشراف التركي في الشمال السوري.
فاز المنتخب التركي على جورجيا بثلاثة أهداف مقابل هدف في مباراته الأولى ضمن كأس أوروبا، وهكذا مرّ يوم الثلاثاء الفائت على السوريين في تركيا بلا منغّصات.
لا يمرّ العاشر من حزيران إلا ويتذكر عدد كبير من السوريين أنه يصادف يوم موت حافظ الأسد، والمعارضون منهم يستذكرون ذلك وكأنهم كل سنة يكررون التعبير عن الفرحة التي حُرموا من التعبير عنها يوم موته.
نعم، هذه آخر بدعة مطروحة للتداول في موضوع إعادة اللاجئين السوريين، كي يصبحوا لاجئين في بلدهم. المكان المقترح هو ريف حمص، وعلى الأرجح ريف حمص الشرقي وهو جزء من البادية السورية المقفرة
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث