من عَهْدٍ باتَ بَعيداً، أبْدَيْتُ شَكّي في قيمةِ ما تَصِحُّ تَسْمِيتُهُ "الحلَّ اللُغَوِيَّ" لمُشْكِلِ الشُحْنةِ الانْتِقاصِيّةِ التي تَنْطَوي عَلَيْها،
هذا وقد شاعَ اسْتِعْمالُ "التَفاؤلِ" مُقابِلاً للتَشاؤمِ أيضاً. وهو اسْتِعْمالٌ مَقْبولٌ ولَكِنْ لا يَبْدو هذا المَعْنى (أي معنى الاسْتِبْشارِ) أَصْلِيّاً في "التَفاؤلِ" ويَبْقى "التَيامُنُ" أَوْلى بِه