إلى قرار منع جامعة الآداب والعلوم والتكنولوجيا من استقبال طلاب جدد، اُتخذت قرارات بحق الجامعة اللبنانية الفرنسية واللبنانية الكندية والأميركية للثقافة والتعليم لمنعها من استقبال طلاب جدد في البرامج غير المرخصة.
بعض الجامعات سجلت طلاباً يفوق عددهم العشرة الاف طالب في الماستر والدكتوراه. حتى الجامعات الصغيرة سجلت أكثر من خمسمئة طالب، هذا فيما المعايير العالمية هي بين 15 و40 طالباً، بحسب نوع الاختصاص.
مبلغ الخمسة آلاف مليار الذي وعد به الحلبي الأساتذة لإطلاق العام الدراسي صعب المنال لأنه لا يحتاج إلى إيرادات الدولة وحسب، بل إلى الإصلاحات المطلوبة من لبنان وغير المحققة.
القيادات المعنية بشائعات الطرد والتأنيب، ستلقى مصير الطرد أسوة بقدامى التيار الوطني الحر. هم يعرفون أن دورهم سيأتي عاجلاً أم آجلا، لكنهم قرروا الصمت ورضخوا.
لباسيل رغبة دفينة في قصقصة أجنحة أخصامه في التيار، ما زالت مستمرة منذ تسلمه زمام التيار، والتي ازدادت بعد الانتخابات النيابية، لإحكام السيطرة على الحزب قبل رحيل الجنرال.
حاجة وزارة التربية لتسجيل الطلاب ستنعكس في الأيام المقبلة ليس بإقدام مدراء مدارس في مناطق عدة على تسجيل الطلاب اللبنانيين فحسب، بل السوريين أيضاً. وتنفجر حينها رابطة التعليم الأساسي.
مجموع ما سيتقاضاه الأساتذة كرواتب وحوافز سيتراوح بين 500 و600 دولار شهرياً، في حال صرفت الاعتمادات وأتى التمويل الدولي لدعم موازنة وزارة التربية التي رفعها وزير التربية إلى مجلس الوزراء.
تابعنا عبر مواقع التواصل الإجتماعي
إشترك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث