بعد عودة الحياة الطلابية إلى حرم الجامعة الأميركية هذا العام تخرّج نحو 2600 طالب، كان في كل كلية عدداً محدداً من الطلاب الذين تخرجوا بمرتبة متميزة جداً.
النقاشات مفتوحة بين مختلف المجموعات والشخصيات في الجنوب والشمال والجبل والبقاع وبيروت. لكن لم تتوج بلقاءات موسعة لوضع أسس لتشكيل هذا الإطار الوطني الذي يفترض أن يشكل حاضنة للنواب التغييريين.
أضرار انهيار ما تبقى من صوامع الجهة الشمالية ستكون شبيهة بالسيناريو ذاته للمرحلتين السابقتين. قد يختلف منسوب الانبعاث في حال سقطت دفعة واحدة أو على مرحلتين.
مكنت تجربة سقوط الجزء الأول من الإهراءات لجنة إدارة الكوارث من الترصد الاستباقي لتنبيه المواطنين. وقد بات الخبراء قادرين على وضع تقديرات لاحتمال السقوط قبل ساعات من حصوله.
حفل التخرج هذا العام كان شبيه بالأعوام التي سبقت كورونا، وخرّجت الجامعة نحو 2600 طالب من مختلف الكليات، نحو 800 طالب منهم في شهادتي الماجستير والدكتوراه.