"شيرين عبادي حتى الحرية"...رحلة ضد قمع النظام الإيراني
يعرض الفيلم الوثائقي "شيرين عبادي حتى الحرية" للمرة الأولى عالمياً في مهرجان البندقية السينمائي الدولي، في أيلول/سبتمبر المقبل.
الفيلم يروي قصة المحامية والناشطة الإيرانية شيرين عبادي الحائزة على جائزة "نوبل" للسلام العام 2003، والتي ستكون حاضرة خلال عرض الفيلم.
أنتج الفيلم، فريق دولي، وأخرجته وكتبته دون جيفورد إنجل، التي قالت في تصريحات صحافية: "هذه قصة عن كيف يمكن للأشياء أن تتغير وكيف يمكن أن تكون الديموقراطية وحرية الإنسان هشتين"، علماً أن الفيلم هو الفيلم السابع من "سلسلة أفلام نوبل التراثية" التي بدأ إنتاجها قبل ثماني سنوات.
وفي وقت سابق، تم نشر كتاب مذكرات عبادي بالعنوان نفسه، بالفارسية ولغات أخرى. ويروي الكتاب جزءاً من حياة المحامية منذ حصولها على جائزة نوبل للسلام حتى مغادرتها إيران.
يأتي عرض الفيلم فيما اختيرت الفنانة السينمائية والتلفزيونية، ليلى حاتمي، كإحدى المحكّمات في قسم المسابقة الرئيسية لمهرجان البندقية السينمائي الدولي التاسع والسبعين. كما تشارك في هذه الدورة من المهرجان، 4 أفلام إيرانية، من بينها فيلم "إنه ليس دُباً" للمخرج جعفر بناهي.
وفي وقت سابق، دان مهرجان البندقية السينمائي، إلى جانب مهرجانين أوروبيين مهّمين آخرين، هما "كان" و"برلين"، اعتقال بناهي وصنّاع أفلام إيرانيين آخرين في حين يصعّد النظام الإيراني قمعه للسينمائيين في البلاد.
أنتج الفيلم، فريق دولي، وأخرجته وكتبته دون جيفورد إنجل، التي قالت في تصريحات صحافية: "هذه قصة عن كيف يمكن للأشياء أن تتغير وكيف يمكن أن تكون الديموقراطية وحرية الإنسان هشتين"، علماً أن الفيلم هو الفيلم السابع من "سلسلة أفلام نوبل التراثية" التي بدأ إنتاجها قبل ثماني سنوات.
وفي وقت سابق، تم نشر كتاب مذكرات عبادي بالعنوان نفسه، بالفارسية ولغات أخرى. ويروي الكتاب جزءاً من حياة المحامية منذ حصولها على جائزة نوبل للسلام حتى مغادرتها إيران.
يأتي عرض الفيلم فيما اختيرت الفنانة السينمائية والتلفزيونية، ليلى حاتمي، كإحدى المحكّمات في قسم المسابقة الرئيسية لمهرجان البندقية السينمائي الدولي التاسع والسبعين. كما تشارك في هذه الدورة من المهرجان، 4 أفلام إيرانية، من بينها فيلم "إنه ليس دُباً" للمخرج جعفر بناهي.
وفي وقت سابق، دان مهرجان البندقية السينمائي، إلى جانب مهرجانين أوروبيين مهّمين آخرين، هما "كان" و"برلين"، اعتقال بناهي وصنّاع أفلام إيرانيين آخرين في حين يصعّد النظام الإيراني قمعه للسينمائيين في البلاد.