مودعة مسنّة تدخل بنك عودة وتخرج بـ10 آلاف دولار
يستكمل المودعون عمليات الدخول إلى فروع المصارف، محاولين استعادة أموالهم بالتفاوض حيناً وبالقوة أحياناً، في حال رفضت المصارف الإفراج عن الأموال. وفي جديد العمليات، دخول المودعة إدرو خضر، إلى فرع بنك عودة في منطقة سليم سلام، للمطالبة بوديعتها البالغة 20 ألفاً و300 دولار.
ورَفَضَ البنك طلب المودعة ذات الـ87 عاماً، وعَرَضَ إعطاءها 6400 دولار، لكن ابنها طلب منها عدم الموافقة، والإصرار على استلام قيمة الوديعة كاملة. فاستمر اعتصام المودعة داخل البنك، الذي أقفل أبوابه من الصباح حتى المساء. وانطلقت عملية التفاوض خلال هذه الفترة، في محاولة للتوصّل إلى مبلغ يرضي الطرفين. وخلال التفاوض عَرَضَ الابن الحصول على 10 آلاف دولار، فوافقَ البنك، وانتهت العملية مساءً بخروج المودعة.
ورَفَضَ البنك طلب المودعة ذات الـ87 عاماً، وعَرَضَ إعطاءها 6400 دولار، لكن ابنها طلب منها عدم الموافقة، والإصرار على استلام قيمة الوديعة كاملة. فاستمر اعتصام المودعة داخل البنك، الذي أقفل أبوابه من الصباح حتى المساء. وانطلقت عملية التفاوض خلال هذه الفترة، في محاولة للتوصّل إلى مبلغ يرضي الطرفين. وخلال التفاوض عَرَضَ الابن الحصول على 10 آلاف دولار، فوافقَ البنك، وانتهت العملية مساءً بخروج المودعة.