أطفال الضحكة الطائرة
في العيد، يصبح للفرح وجوه كثيرة وابتسامات يزرعها أطفال لبنان في بلد أصبحت فيه الحرب ولغتها ومظاهرها أشجاراً بجذور راسخة. الأمل في الأعياد يرشح من عيون كل طفل يبحث عن لعبة أو ثوب جميل أو مساحة تجمعه بأقرانه لتبادل لغة الفرح. الزميل عزيز طاهر لاحق بعدسته وجوه الأطفال بألعابهم وضحكاتهم وبراءتهم اللاهثة خلف أي ساحة تعيد لطفولتهم معناها. فلنتابع التقرير المصور التالي:
نزهة عائلية لا سيراً على الأقدام ولا بالسيارة
فوق الفوضى ضحكة طائرة
ولا خوف من الابتعاد عن الأرض ومشاكلها
حصان يشاغب على الرصيف
يعرض الفول على محبيه
هي لعبة تُضحك ولا تًبكي
ة
نزهة عائلية لا سيراً على الأقدام ولا بالسيارة
فوق الفوضى ضحكة طائرة
ولا خوف من الابتعاد عن الأرض ومشاكلها
حصان يشاغب على الرصيف
يعرض الفول على محبيه
هي لعبة تُضحك ولا تًبكي
ة