رحيل نبيل الأظن
توفي المخرج المسرحي اللبناني، نبيل الأظن، في إحدى مستشفيات بلدة أفينيون الفرنسية، بعد صراع مع المرض، عن 69 عاماً.
تخرج الأظن في جامعة السوربون، وأسس فرقة "البركة" في فرنسا، وقدّم على خشبة المسرح نصوصاً بالفرنسية لكتّاب عالميين مثل هارولد بنتر وتينيسي وليامز. كان من أوائل المسرحيين الذين نزلوا إلى وسط بيروت بعد انتهاء الحرب، في أوائل تسعينات القرن العشرين، ليدافعوا عن معالم المدينة الأثرية مثل "تياترو بيروت".
وفي العام 1999، قدّم مسرحية للشاعر جورج شحادة بعنوان "لوعة حب" في "التياترو الكبير".
أتقن اللغات الفرنسية والعربية والإنكليزية، وترجم العديد من النصوص الأدبية. شغلته قضايا الصراع بين اللغة الأم ولغة الآخر، والحوار والهجرة والحرب والنزوح. كما ألّف العديد من الكتب الأدبية، منها عن رئيسة مهرجانات بعلبك الفخرية التي توفيت في مايو/أيار 2018 وكان بعنوان "مي عريضة حلم بعلبك".
في العام 2010، ذهب إلى القدس، حيث جسد مجموعة من روائع "ألف ليلة وليلة" في مسرح جامعة النجاح الوطنية، باستخدام فنون الموسيقى والغناء والحكواتي والسيرك، وبمشاركة 30 فناناً وفنانة من سبع دول.
حاز عدداً من الجوائز، منها ميدالية الآداب والفنون من وزارة الثقافة الفرنسية، وجائزة المنتدى الثقافي في باريس العام 2007.
تخرج الأظن في جامعة السوربون، وأسس فرقة "البركة" في فرنسا، وقدّم على خشبة المسرح نصوصاً بالفرنسية لكتّاب عالميين مثل هارولد بنتر وتينيسي وليامز. كان من أوائل المسرحيين الذين نزلوا إلى وسط بيروت بعد انتهاء الحرب، في أوائل تسعينات القرن العشرين، ليدافعوا عن معالم المدينة الأثرية مثل "تياترو بيروت".
وفي العام 1999، قدّم مسرحية للشاعر جورج شحادة بعنوان "لوعة حب" في "التياترو الكبير".
أتقن اللغات الفرنسية والعربية والإنكليزية، وترجم العديد من النصوص الأدبية. شغلته قضايا الصراع بين اللغة الأم ولغة الآخر، والحوار والهجرة والحرب والنزوح. كما ألّف العديد من الكتب الأدبية، منها عن رئيسة مهرجانات بعلبك الفخرية التي توفيت في مايو/أيار 2018 وكان بعنوان "مي عريضة حلم بعلبك".
في العام 2010، ذهب إلى القدس، حيث جسد مجموعة من روائع "ألف ليلة وليلة" في مسرح جامعة النجاح الوطنية، باستخدام فنون الموسيقى والغناء والحكواتي والسيرك، وبمشاركة 30 فناناً وفنانة من سبع دول.
حاز عدداً من الجوائز، منها ميدالية الآداب والفنون من وزارة الثقافة الفرنسية، وجائزة المنتدى الثقافي في باريس العام 2007.