بلينكن يركز على الجانب الانساني..وقطر تدعو الى حل شامل
شدد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الاثنين، على ضرورة التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة. وأكد أن الطريقة الأكثر فعالية لتحسين الوضع الإنساني في القطاع هي التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وفي كلمة ألقاها خلال اجتماعه مع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في الرياض، أشار بلينكن إلى وجود "تقدم ملموس" في وضع المساعدات خلال الأسابيع القليلة الماضية، وإلى أن هناك حاجة إلى المزيد.
وقال بلينكن: "الرئيس بايدن أكد لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضرورة اتخاذ خطوات لتخفيف المعاناة الإنسانية في غزة وهناك حاجة لمزيد من خفض التوتر"، وأشار إلى أنه سيتم التباحث مع دول مجلس التعاون الخليجي بشأن حرية الملاحة في البحر الأحمر على خلفية الهجمات الحوثية.
ووصل وزير الخارجية الأميركي إلى السعودية الاثنين، في أول محطة من جولة أوسع في الشرق الأوسط تهدف إلى مناقشة شكل الحكم في قطاع غزة بعد انتهاء الحرب، وسيتوجه بعد الرياض إلى الأردن وإسرائيل حيث سيتحول تركيز الرحلة إلى الجهود المبذولة للنهوض بالوضع الإنساني في غزة.
من جانبه، دعا رئيس الوزراء، وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في اجتماع الرياض، إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، معتبراً أن التحدي الأبرز لتحقيق السلام في المنطقة هو فشل المجتمع الدولي في حل القضية الفلسطينية، لافتاً إلى أنه يجب بذل الجهود لحل كل النزاعات بالطرق السلمية، وتجنيب المنطقة مخاطر الحروب.
وقال: "سنركز على جهود إرساء السلام والسيطرة على الوضع والحؤول دون تفاقم الأوضاع في المنطقة"، ودعا إلى حل بين إسرائيل والفلسطينيين بناء على القوانين الدولية والعودة إلى حدود عام 1967، وتعزيز السلام الإقليمي والدولي.
وفي كلمة ألقاها خلال اجتماعه مع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في الرياض، أشار بلينكن إلى وجود "تقدم ملموس" في وضع المساعدات خلال الأسابيع القليلة الماضية، وإلى أن هناك حاجة إلى المزيد.
وقال بلينكن: "الرئيس بايدن أكد لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضرورة اتخاذ خطوات لتخفيف المعاناة الإنسانية في غزة وهناك حاجة لمزيد من خفض التوتر"، وأشار إلى أنه سيتم التباحث مع دول مجلس التعاون الخليجي بشأن حرية الملاحة في البحر الأحمر على خلفية الهجمات الحوثية.
ووصل وزير الخارجية الأميركي إلى السعودية الاثنين، في أول محطة من جولة أوسع في الشرق الأوسط تهدف إلى مناقشة شكل الحكم في قطاع غزة بعد انتهاء الحرب، وسيتوجه بعد الرياض إلى الأردن وإسرائيل حيث سيتحول تركيز الرحلة إلى الجهود المبذولة للنهوض بالوضع الإنساني في غزة.
من جانبه، دعا رئيس الوزراء، وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في اجتماع الرياض، إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، معتبراً أن التحدي الأبرز لتحقيق السلام في المنطقة هو فشل المجتمع الدولي في حل القضية الفلسطينية، لافتاً إلى أنه يجب بذل الجهود لحل كل النزاعات بالطرق السلمية، وتجنيب المنطقة مخاطر الحروب.
وقال: "سنركز على جهود إرساء السلام والسيطرة على الوضع والحؤول دون تفاقم الأوضاع في المنطقة"، ودعا إلى حل بين إسرائيل والفلسطينيين بناء على القوانين الدولية والعودة إلى حدود عام 1967، وتعزيز السلام الإقليمي والدولي.
من جهته، أعلن وزير خارجية فرنسا ستيفان سيجورنيه الإثنين، أن المحادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة تحقق تقدماً.وقال سيجورنيه من الرياض: "الأمور تمضي قدماً لكن عليك دائماً أن تكون حذراً في هذه المناقشات والمفاوضات. الوضع في غزة كارثي ونحن بحاجة لوقف إطلاق النار".
وعلى المستوى الأوروبي أيضاً، قال وزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي الاثنين: "يمكننا أن نضفي على الأمر المزيد من الأهمية من خلال تضافر الجهود. نريد حقاً الاعتراف بالدولة الفلسطينية، لكننا نعلم أن هذا شيء تفعله لمرة واحدة".