أخرجت مياه الأمطار التي تساقطت بغزارة البزاق من مخابئه داخل الأرض. صيادوه من الرجال والنساء والفتيان تعقّبوه سارحاً في الحقول والبساتين.
في شرق صيدا ومنطقة علمان عرض البزاق على بسطات بنوعي لحمه الأسود والأبيض. وبيعت المئة حبة منه، أو ما يوازي الكيلو، بسبعة آلاف ليرة لبنانية أقل أو أكثر بقليل.
يؤكل البزاق بعد نقعه وسلقه جيداً في الماء وطبخه. وعادة ما يتم تناوله مع المشروبات الروحية.
اشترك معنا في نشرة المدن الدورية لتبقى على اتصال دائم بالحدث
التعليقات
التعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها